يصل ألبرتو كافالوني إلى ذروة مأساوية في مسيرته السينمائية. إنه فيلمٌ متطرفٌ يستخدم مشاهد جنسية صريحة (هاردكور) ليس لأغراض ترفيهية، بل كجزء لا يتجزأ من لغته الطليعية. يُمثل العمل تأملاً يائساً في اغتراب الزوجين في المجتمع المعاصر واستحالة التحرر الحقيقي، سواءً سياسياً أم جنسياً. التالي زوايا الترفيه المنزلي: مساحات تجمع https://guyk296rvx6.blogsvila.com/profile